مباراة ريال مدريد ومانشستر سيتي 4-1عرض مبهر للملكي في سانتياغو برنابيو
2025-07-04 15:30:23
شهد ملعب سانتياغو برنابيو موقعة أسطورية بين ريال مدريد ومانشستر سيتي انتهت بنتيجة 4-1 لصالح الفريق الملكي، في مباراة جمعت بين عملاقين من عمالقة كرة القدم الأوروبية. قدم الفريق الإسباني عرضاً مبهراً من حيث التنظيم الهجومي والصلابة الدفاعية، بينما بدا الفريق الإنجليزي بعيداً عن مستواه المعتاد خاصة في الشوط الثاني.
الشوط الأول: توازن وحسم ملكي
بدأت المباراة بتوازن واضح بين الفريقين، حيث سيطر مانشستر سيتي على الكرة في الدقائق الأولى محاولاً فرض أسلوبه المعتاد في التمريرات القصيرة. لكن الدفاع الملكي بقيادة دافيد ألابا وإيدر ميليتاو كان متيقظاً لكل الهجمات.
في الدقيقة 23، نجح ريال مدريد في تسجيل الهدف الأول عن طريق كريم بنزيما بعد عرضية دقيقة من فينيسيوس جونيور من الجهة اليسرى. لم ييأس مانشستر سيتي وواصل الضغط حتى نجح في التعادل قبل نهاية الشوط الأول عن طريق كيفين دي بروين في الدقيقة 37.
الشوط الثاني: السيطرة الملكية المطلقة
إذا كان الشوط الأول شهد منافسة متكافئة، فإن الشوط الثاني كان ساحة لسيطرة مطلقة لريال مدريد. بدأ الفريق الهجوم بقوة وسجل الهدف الثاني في الدقيقة 55 عن طريق رودريغو بعد خطأ دفاعي من مانشستر سيتي.
تفاجأ الجميع بهدف فينيسيوس جونيور في الدقيقة 68 بعد مراوغة رائعة وتسديدة قوية لا يمكن لحراس المرمى صدها. ثم أضاف لوكا مودريش الهدف الرابع في الدقيقة 76 بتسديدة من خارج المنطقة بعد تمريرة ذكية من توني كروس.
تحليل الأداء
- ريال مدريد: برز التنظيم الدفاعي والهجمات المرتدة السريعة كأبرز نقاط القوة. كما أظهر لاعبو خط الوسط سيطرتهم على المباراة خاصة في الشوط الثاني.
- مانشستر سيتي: عانى الفريق من غياب الحضور الهجومي المعتاد، كما أن خط الدفاع ارتكب أخطاء كارثية كلفته الأهداف.
الخاتمة
هذه النتيجة الكبيرة تعزز مكانة ريال مدريد كأحد المرشحين الأقوى للقب دوري أبطال أوروبا هذا الموسم، بينما سيكون على مانشستر سيتي مراجعة أخطائه قبل المواجهات المقبلة. المباراة كانت مثالاً رائعاً على الكرة الهجومية التي يقدمها الفريق الملكي عندما يكون في أفضل حالاته.
شهد ملعب سانتياغو برنابيو موقابلاً أسطورياً بين عملاقين أوروبيين عندما استضاف ريال مدريد ضيفه مانشستر سيتي في إطار منافسات دوري أبطال أوروبا، لينتهي اللقاء بنتيجة مثيرة 4-1 لصالح الفريق الملكي.
الأداء الاستثنائي لريال مدريد
من الصافرة الأولى، أظهر ريال مدريد رغبة شديدة في السيطرة على مجريات المباراة. توج فينيسيوس جونيور الجهود المبكرة بتسجيل الهدف الأول في الدقيقة 12 بعد عرضية دقيقة من لوكا مودريتش. لم يكتفِ الفريق بهذا التقدم، حيث ضاعف رودريغو النتيجة في الدقيقة 23 بعد خطأ دفاعي فادح من دفاع السيتي.
محاولات مانشستر سيتي للعودة
على الرغم من الصدمة المبكرة، حاول مانشستر سيتي إعادة تنظيم صفوفه. نجح كيفن دي بروين في تقليص الفارق في الدقيقة 36 بهدف رائع من خارج المنطقة، مما أعطى الأمل للفريق الإنجليزي في العودة للمباراة. إلا أن دفاع ريال مدريد بقيادة ديفيد ألابا وتيبو كورتوا تصديا لمحاولات التعادل قبل نهاية الشوط الأول.
الشوط الثاني: سيطرة مطلقة للملكي
عاد ريال مدريد إلى الملعب بتركيز أكبر في الشوط الثاني. في الدقيقة 58، سجل كريم بنزيما الهدف الثالث بعد كرة عرضية من فينيسيوس، قبل أن يضع لوكا مودريتش النقطة فوق الحرف “i” بتسجيله الهدف الرابع في الدقيقة 72 من ضربة حرة متقنة.
تحليل تكتيكي
برز تكتيك كارلو أنشيلوتي بوضوح من خلال:
1. الاستفادة من سرعة فينيسيوس على الأجنحة
2. السيطرة على خط الوسط بفضل ثنائي مودريتش وكروس
3. التحول السريع من الدفاع إلى الهجوم
بينما فشل بيب غوارديولا في احتواء هجمات ريال مدريد، خاصة مع غياب التألق المعتاد لخط هجوم السيتي.
ردود الأفعال بعد المباراة
وصف كارلو أنشيلوتي الأداء بأنه “الكمال نفسه”، بينما اعترف غوارديولا بتفوق الخصم قائلاً: “لعبوا كرة رائعة واستحقوا الفوز”.
هذه النتيجة تعزز صدارة ريال مدريد في المجموعة، بينما تضع مانشستر سيتي في موقف صعب للتأهل إلى الأدوار التالية. الجماهير الملكية تغادر الملعب وهي تردد: “هالا مدريد!” بعد عرض ساحق يذكر بأفضل أيام الفريق في البطولات الأوروبية.
شهد ملعب سانتياغو برنابيو موقعة أسطورية بين ريال مدريد ومانشستر سيتي انتهت بفوز ملكي ساحق بنتيجة 4-1، في مباراة جمعت بين عملاقين من عمالقة كرة القدم الأوروبية.
الأداء الاستثنائي لريال مدريد
من الدقائق الأولى، أظهر ريال مدريد سيطرته على مجريات اللعب، حيث خطف الأضواء بضغطه الهجومي المرتفع وتنظيم خطوطه الدفاعية بشكل محكم. سجل الفريق الملكي أول أهدافه في الدقيقة 22 عبر كريم بنزيما، الذي استغل تمريرة دقيقة من فينيسيوس جونيور ليسدد كرة قوية لا يمكن لحارس مانشستر سيتي إديرسون التصدي لها.
لم يتوقف الهجوم عند هذا الحد، ففي الدقيقة 34، ضاعف فينيسيوس جونيور النتيجة بعد تسلل ذكي وانفراد مميز بالمرمى، ليرفع النتيجة إلى 2-0.
محاولات مانشستر سيتي الفاشلة
على الرغم من امتلاك مانشستر سيتي لخط هجومي قوي بقيادة هالاند وكيفين دي بروين، إلا أن الدفاع المتين لريال مدريد بقيادة دافيد ألابا وإدواردو كامافينغا حال دون وصولهم لمرمى تيبو كورتوا بسهولة.
وحصل السيتي على هدف الشرف الوحيد في الدقيقة 61 عبر هدافهم إيرلينج هالاند، الذي استغل كرة عرضية من جاك غريليش ليسجل هدف التخفيض.
تتويج الأداء الملكي
لكن ريال مدريد عاد ليثبت تفوقه، حيث سجل رودريغو هدفين متتاليين في الدقائق 72 و85، الأول بعد تمريرة سحرية من لوكا مودريتش، والثاني من ركلة جزاء بعد عرقلة واضحة على بنزيما داخل المنطقة.
خاتمة المباراة
انتهت المباراة بنتيجة 4-1 لصالح ريال مدريد، في عرض قوي يؤكد جاهزية الفريق الملكي للمنافسة على جميع الألقاب هذا الموسم. بينما يخرج مانشستر سيتي بحصيلة مريرة تدفع بيب غوارديولا لإعادة تقييم أداء فريقه قبل المباريات المقبلة.
هذا الفوز الكبير يعزز مكانة ريال مدريد كواحد من المرشحين الأقوى للفوز بدوري أبطال أوروبا، بينما يترك مانشستر سيتي أمام تحديات كبيرة في البطولات المحلية والقارية.
شهد ملعب سانتياغو برنابيو موقعة أسطورية بين ريال مدريد ومانشستر سيتي انتهت بفوز ملكي ساحق بنتيجة 4-1، في مباراة جمعت بين عملاقين أوروبيين ضمن منافسات دوري أبطال أوروبا. قدم الفريق الملكي عرضاً استثنائياً، مؤكداً مرة أخرى أنه سيد الكرة في القارة العجوز.
الشوط الأول: السيطرة الملكية
انطلق ريال مدريد بخطة هجومية واضحة منذ صافرة البداية. في الدقيقة 12، افتتح فينيسيوس جونيور التسجيل بعد تمريرة دقيقة من توني كروس، ليهز شباك إيدرسون ويضع الفريق الملكي في المقدمة. واصل الفريق ضغطه، وفي الدقيقة 23، ضاعف رودريغو النتيجة بعد استغلال خطأ دفاعي من مانشستر سيتي.
على الرغم من محاولات السيتي للعودة، إلا أن الدفاع بقيادة ديفيد ألابا وتشواميني كان حجر عثرة أمام هجمات هالاند ودي بروين. وانتهى الشوط الأول بتقدم ريال مدريد 2-0.
الشوط الثاني: الرد والعودة الأقوى
عاد مانشستر سيتي إلى الملعب بتركيز أكبر، وفي الدقيقة 53، تمكن فيل فودن من تقليص النتيجة بعد تسديدة قوية من خارج المنطقة. لكن الفرحة لم تدم طويلاً، حيث عاد ريال مدريد للسيطرة، وفي الدقيقة 68، سجل جود بيلينغهام الهدف الثالث بعد عرضية رائعة من داني كارفاخال.
أكمل الفريق الملكي إبهاره، وفي الدقيقة 82، وضع رودريغو نفسه كبطل المباراة بتسجيله الهدف الرابع من ضربة جزاء بعد عرقلة فينيسيوس داخل المنطقة.
تحليل الأداء
- ريال مدريد: قدم الفريق أداءً شاملاً، حيث برز فينيسيوس جونيور وجود بيلينغهام في الهجوم، بينما كان تشواميني وألابا صخرة دفاعية.
- مانشستر سيتي: عانى الفريق من غياب الروح الهجومية المعتادة، وفشل دي بروين وهالاند في إحداث فرق واضح.
ما بعد المباراة
هذا الفوز يعزز موقف ريال مدريد في المسابقة الأوروبية، بينما يضع مانشستر سيتي أمام تحديات كبيرة في البطولة. الجماهير الملكية تغادر الملعب وهي تردد: “هاكاموس!”، بينما يبحث بيب جوارديولا عن إجابات بعد هذا الأداء المخيب.
هكذا يكون ريال مدريد قد قدم عرضاً ملكياً يستحق المشاهدة، مؤكداً مرة أخرى أنه لا يزال عملاقاً لا يُستهان به في الكرة الأوروبية!